دوار الشمس: يمكن التخوف من أن تكون رائحة دوار الشمس الزكية الحارة و القوية سببا في حدوث الصداع و لكن الواقع انها تقضي على الصداع
الخزامى: لا ينبغي الاكثار من شرب نقع الخزامى لأن هذا المقوي للجهاز العصبي يصبح إذ ذاك مهيجا و لا ينبغي كذلك للبب نفسه تنشق رائحة الخزامى كثيرا
الزنبق : رائحة الزنبق مهدئة و مكنة و لكنها تبعث على الصداع إذا أفرط في تنشقها و تدعي كتب السحر القديمة أنها تخفف من آلام الوضع
القرنفل: ليس غريبا أن يعزى في لغة الزهور إلى القرنفل أنه يقول (( أحبك بحرارة)) ذلك بأن أريجه مثير للحيوية
الورد: إن الرائحة اللطيفة الناعمة التي تنبعث من الورد لهي أكثر لذعا مما نتصور و هو في الواقع قاتل للميكروبات أو الجراثيم و ان باقة الورد الحمراء في مسكن ما يمكن ان تحفظ سكانه من الاصابة بعلل في المجاري التنفسية و يمكن من جهة أخرى القضاء على الصداع بتنشق رائحة ورود وردية اللون
البنفسج: كان الرومان يدعون ان باقات البنفسج تطرد الصداع المتسبب عن السكر و لكنهم ربما كانوا على خطأ و لكن رائحة البنفسج الحلوة تمنح الخفة و النشاط و التوازن و تزيد من المقاومة الحيوية.
زهر العسل: و يعرف كذلك بإسم سلطان الجبل أو الغابة و هو نبتة معرشة لها رائحة قوية و عذبة تضمن لمن يستنشقها التوازن العصبي و النفسي الممتاز
اكليل الجبل: ان ما يحضر من عقاقير اساسها هذه الزهرة ينشط الدورة الدموية و الوظائف الكبديرة و للعبير يبعث منها كذلك المميزات نفسها.
الآس: رائحة الآس القوية جدا توقض الحواس الخاملة و لكنها لا تخلو من الخطر عندما تطول مدة استنشاقها .
السعتر: رائحة السعتر مطهرة و تحفظ من أمراض المجاري التنفسية